30‏/01‏/2012

الزائر ال 10,000

بمناسبة ال 10,000 زائر الي وصلتها المدوّنة اليوم, حبيت اشكركم فردا فردا, بارودة بارودة, على كل زيارة مشاهدة لايك شير كومنت!
وبوعدكم انه من هون لحد المشاهدة ال 20,000 رح يكون في اكم مفاجاة بتأمل انهن يزبطوا.


 من هون لوقتها بشارككم باحصائيات لزيزة عن المدوّنة:
بداية التدوين كانت ب 7-2010, اول تدوينة هي الهتي من تكون؟, عدد المتابعين بالفيسبوك هو 110.
اكثر اربع بلدان بفوتوا على المدونة هن:
فلسطين المحتلة بقريب ال 5000 زائر, بعدها "الولايات المتحدة الامريكية" ب 1600 زيارة!!!!!!!!! اه اه, جماعة بوش واوباما!!
بعدها بيجي, ركزوا معي منيح, السعودية 800 زيارة!!! زكفي للسعودية شباب! وبعدها حبايبنا الاردن ب 600:) 
كمية محترمة من الزيارات من السعودية (الي لقيو المدوّنة بجوجل السعودية) كانوا يدوروا على صورة كسلون!!!!
اكثر التدوينات شعبية باكثر من 1000 زيارة هي "مؤتمر مين سمير؟ ونتائجه", وان دل على شيء بدل على قديش القضية حساسة ومقلقة الرأي العام, ومع ذلك لسا ما حدا عارف عنجد مين هو سمير!
بعدها مباشرة بتيجي تدوينة "ستاتوسات شخبطية" ومن ثم تدوينتي المفضلة "ربك ع رب القارص"!
اكثر فترة كتبت فيها هي شهر 6 2011, عل امتحانات ما شاء الله :) واكثر موضوع بكتب عنه هو "حب|علاقات", عاشق ولهان ما شاء الله علي!


وحاليا بتركم مع اكثر التودينات مفضلة علي:
تقبل التهاني في بيت والد العريس, يوم الخميس الموافق 30-2-2011, او عن طريق الايميل والفيسبوك!

28‏/01‏/2012

مسودات قديمة ضائعة

مسودات كانت ضايعة بمجلدات حاسوبي المنوعة, بتذكرني بشي احساس بشي لحظة عشوائية:


موجة تفكير انكليزية
Live in Tel Aviv once, but leave before it makes you hard; Live in Haifa once, but leave before it makes you soft; Leave your hometown, it will be a good place to visit when its tough; Travel, but not too much, the more you travel the harder for you to settle! //



Revised from:




شو مع الحب؟
قلتيلي انساكي, وكتير قالولي انساكي, كتير فكرت انساكي, ونسيتك, ورجعت تذكرتك!
كنت احبّك, ضليت احبّك, وبحبّك!
كثيرة هي الاشياء الي بعد بدي احكيلك اياها, لك شو مع انه؟ جملة كل ما تنذكر بتذكرك!
حبيتك وحبيتيني, وقلتيلي الحب عمره ما بكفي, جربنا بدل المرتين ثلاثة!
بس شكله عنجد, الحب لوحده ما بكفي!
واسا اجا وقت الجد, وصلنا لطريق مسدود, وافترقنا بالتراضي!
نسينا, ورجعنا تذكرنا, وبنفع نرجع ننسى!
بس شو مع الحب؟
انه صحيح الحب ما بكفي لعلاقة, بس شو مع انه بكفي لشي "حزنة" بشي ليلة صيفية كئيبة!





حِدِق...

-بتكرهيني؟
-ليه بدي اكرهك؟
-هيك الشعور
-لا عزا بحبك
-مهو عشان هيك
-بكرهك ع فكرة


غير معنون, كذلك انت!

كان يوم ولادتي حينها, لا اعلم اهي فكاهتي الصبيانية الساذجة ام حبك للحياة (او عشق الحياة لك) هو ما ولّد لحظة إبتسام الوجود لي (إبتسامك), لحظة رفعت الى اعالي الكون ونَصًّبتٌ نفسي شبه الله.

كانت هذه بداية البداية, ولادتي من حياة الموت الى حياة الحياة.

هكذ اذكر اول لحظة في حبك, ... 
في الامس كنت عاشقاً افلاطونياً, كنتِ انتِ شمسي في الافق البعيد, اقطع كل المسافات راجيًا الاحتراق في نور هواكِ.
واليوم انا عبدك االمتزهد حبيبتي, الاهتي لا الهتي, وان كان الله غيرك فهو ضلال
حبك ايماني الوحيد, شوقك عبادتي, قبلاتك صلاتي ودموعي في سبيلك قرابيني, روحي على محرابك مقدمة ذبيحة في كل غياب شمس حبك!
اما صومي فااااه على صومي. البس الابيض فاكتسي بالثرى الى حيــن, فتعودي بندائك تحييني!
انا لست بكافر يا مولاتي, لكن حبك اكبر من التحجيم!




سحر الامتحانات

للامتحانات في كيمياء غريبة, طريقة سحرية لمخاطبة احاسيسك وافكارك!
كيف ممكن لامتحان واحد, يقلب حياتك ويغير نظرتك للحياة, لحالك لمستقبلك, يرجعلك بالتراضي, الثقة الي انسلبت منك بالغصب!
كيف ممكن لدراسة لامتحان معين ثاني, تخليك تحضر لعبة تنس (وللمفاجاة ما تحس بالزهق), واللعبة اصلا للعيبة اول مرة بتسمع فيهم!(فيش ضد فيرير)
كيف ممكن ملحد مثلي, لما يتفاجىء بعلامة كان يتوقعها كتير عاطلة, وتطلع كتير منيحة, لامتحان درسله كتير منيح, يقول بسره: "الله, اذا انت موجود بشي محل! فبحب اقلك من كل قلبي اني بتشكرك, الله ما بظلمني".


بلا براءة بلا رهف

لاحظت اشي غريب خلال مسيرتي للبيت الليلة, خطواتي غلط على حجار الرصيف, مش عم بمشي (طرف طرف نص طرف طرف)(لعبة كنت مفكر انه انا الوحيد الي بلعبها خلال المشي, بس طلعت اشي رائج بين الناس), انما خطوات مبعثرة ان دلت على شيء بتدل على عدم السكون الداخلي فيي, فانتبهت للقضية الي شاغلة بالي!
الي شاغل بالي كان انه عم بحس الناس الي حولي عم بتكبر, وانا بعدني علقان بنفس المحل على خارطة الحياة, وحاسس الوقت سريع ومش عم بسأل عني او عن ناسي, بالعكس عم بسحبهم معه, وبتركني لحالي, ذكرني بمراحل معينة من طفولتي لما كان في اولاد من جيلي يقولولي خلص ولدنة ,والاشي الي عملته هو اشي عملنا سوا قبل يومين!
فحاولت افكر بالاشياء الي محسستني بهيك شعور بشع, فلقيت انه اشياء كثيرة عم بعملها او بحاول اعملها او بحسها, هي اشياء مش ملائمة لانسان بجيلي (العادي والجامعي), فمثلا انه انبسط وترتسم على وجهي بسمة بالوحدة لانه الدنيا امطرت بوضع معين واعتباري للاشي "حفيا", هو اشي طفولي كثير, او حبي لدرجة كبيرة لمسلسل "كيف قابلت امك؟" صار يعتبر "عيشة بفيلم" الي لازم اطلع منه!
عم بحس كل الي حولي بكبروا, وانا بعدني محافظ ع براءة الطفولة الي فيي, وعلى رهف المراهقة, وعلى طيش الشباب بسنتهم الاولى بالجامعة!
عم بحس انه العالم محل غير ملائم لهيك طيش ورهف وبراءة, ويوم عن يوم بحس انه نظريتي الي بتقول انه "كل بني ادم مش منيح حتى يثبت العكس" مزبوطة اكثر واكثر, عم بحس كتير بس مش عارف الاقي حالي بين هاي الاحاسيس, حاسس حالي ضايع بين ترجمة كلمات الحياة, ودبلجة كلام البشر, بس من هون لعبين ما الاقي حالي, بدي اضل طفل طايش مرهف عايف التنك!